رجل مسلم تزوج 1300 امرأة وعاشرهم فى ليلة واحدة .. وعندما دخل على الاخيرة كانت الصدمة الكبرى !!
توفي رجل دين مسلم هندي عن عمر ناهز ثلاثة وثلاثون عاما وتزوج مائة وثلاثين زوجة وترك وراءه أكثر من مائتي طفل. وذكر المساعد الشخصي لرجل الدين المتعدد للزوجات أن جنازة محمد بيلو أبوبكر شيعت بحشود كبيرة،
وأنه توفى بسبب مرض غير معروف في النيجر، بحسب ما ذكره موقع روسيا اليوم.
وواجه أبوبكر في العام ألفين وثمانية انتقادات من الدعاة المسلمين الآخرين الذين طالبوا بوجوب تطليقه لاثنين وثمانين زوجة من بين ستة وثمانين من جملة عدد زوجاته في غضون ثمانية وأربعين ساعة.
لكن رد بالقول إنه رسالته الإلهية هي الحفاظ على زواجه. وعقد أبو بكر قرانه على مئة وثلاثين امرأة رغم أن عشرة من زيجاته انتهت بالطلاق.
وفي وقت سابق من العام ألفين وثمانية، ذكر أبو بكر لشبكة بي بي سي أن الله وهبه القدرة على السيطرة على زوجاته العديدات.
وأوضح أنه سينهار ويموت إذا كان لديه عشرة زوجات. لكن الله أعطاني قوة خاصة لهذا أستطيع السيطرة على ستة وثمانين منهم. ورغم تقدمه في السن إلا أن بعض زوجاته حوامل. وأشار محمد بيلو أبوبكر خلال حديثه السابق في بي بي سي إلى أن العديد من زوجاته جئنا إليه بغرض العلاج أول مرة. وقالت إحدى زوجاته إنها لا تستطيع رفض طلبه الزواج وأخريات لأنه أمر من الله.
وعندما تم اعتقاله وصفته عائلته بأنه زوج صالح وأب جيد، لكنه في المقابل كان يدعو الآخرين لعدم اتباع خطاه لأنه هو الوحيد القادر على التعامل مع ما يقارب لمئة زوجة بسبب الرسالة الإلهية التي أعطيت له دون غيره.
وفي هذا المقال سنحكي لكم قصة في قمة الجمال. وعلى بركة الله نبدأ.
سافر رجل وترك امرأته الرائعة الجمال. فماذا فعلت؟ لم تصدق سبحان الله.
يحكى أن رجلا تزوج من امرأة في غاية الجمال فأحبها وكانت نعمة الزوجة له، وبعد مرور الأيام اضطر إلى السفر طالبا إلى الرزق،
ولكنه قبل أن يسافر أراد أن يترك امرأته في أيد أمينة لأنه يخاف من جلوسها وحدها في البيت،
فهي امرأة لا حول لها ولا قوة، فلم يجد غير أخ له من أمه وأبيه فذهب إليه،
فماذا فعل هذا الآخر؟
راود زوجة أخيه عن نفسها إلا أنها رفضت، فهددها بالفضيحة إن لم تطعه، فقالت له افعل ما شئت فإن معي ربي.
وعاد أخيه من السفر فقال له إن امرأتك راودتني عن نفسي وأرادت خيانتك
إلا أنني لم أجبها. طلق الزوج زوجته من غير أن يتحقق،
ولم يستمع إلى المرأة وإنما صدقها أخاه. وانطلقت المرأة لا ملجأ لها ولا مأوى،
وفي طريقها كان هناك منزل فتركت الباب وحكيت للرجل ما حدث معها فوافق على بقائها ولكن بشرط أن تهتم بالولد الصغير، فوافقت. ومرت الأيام وكان له عبد فذهب هذا العبد وأتى إليها وراودها إلا أنها أبت مرة أخرى
فهددها الخادم أنه سينال منها إن لم تجبه إلا أنها أبت، فقام الخادم بقتل الطفل الصغير
وعندما رجع العابد إلى المنزل قال له الخادم إن المرأة قتلت ابنك فغضب إلا أنه احتسب وعفا عنها وأعطاها دينارين وأمرها بالخروج.
وخرجت المرأة من بيت العابد وتوجهت إلى المدينة ورأت عددا من الرجال يضربون رجلا، فاقتربت وسألت أحدهم لما تضربونه
فأجابها أحدهم أن عليه دين، فقالت له كم دينه؟
فقالوا لها دينارين فسددتهم له وقال لها من أنتي؟
فقرأت عليه الحكاية، فطلب منها أن يرافقها وأن تعمل معه،
وأن يقسما ما سوف يربحانه بالنصف، فوافقت،
وعندما وصل إلى السفينة أمرها أن تركب، ثم ذهب إلى الربان فقال له هذه جارتي أريد أن أبيعك إياها
فاشتراها الربان وأمرها أن تطيع أوامره،
فهبت عاصفة قوية وأغرقت السفينة كاملا، وكان الحاكم في نزهة على الشاطئ، ورأى امرأة طافية على لوح من بقايا سفينة، فأمر الحراس أن يحضروها للقصر وأمر لها بطبيب وسألها عن قصتها فحكت له ما حدث لها. وكان يستشيرها في كل أمر،
وكان لها رجاحة عقل، فأعجب بها وتزوجها، ومرت الأيام وتوفي الحاكم، واجتمع الأعيان على تعيينها لفتانتها
فأمرت بوضع كرسي لها في الساحة، وأمرت بجمع كل رجال المدينة، ورأت زوجها، فطلبت منه أن يتنحى، ورأت أخو زوجها، فطلبت منه أن يأتي إليها ثم الرجل الخبيث، ثم قالت لزوجها لقد خدعك أخوك وأنت بريء. أما هو فسيجلد لقذفي بالباطل.
ثم قالت لقد خدعك خادمك أنا بريئة،
أما هو فسيقتل لأنه قتل ابنك. ثم قالت للرجل الخبيث أما أنت فستحبس نتيجة خيانتك لإمرأة.